التحصّي البولي

Select language:
Permalink
المحتويات

    آخر تحديث: ديسيمبر 2020

     

    يعد التحصّي البولي هو تكون ومرور الحصيات (الحصى) بالسبيل البولي.

    العلامات السريرية

    • العديد من الحصيات لا تسبب أعراضًا؛ وقدي تم اكتشافها مصادفةً من خلال فحوص الأشعة.
    •  تظهر الأعراض عندما تسبب الحصيات انسدادًا جزئيًا أو كاملًا و/أو الإصابة بالعدوى:
      •  ألم الحوض أو الخاصرة الحاد المتقطع (المغص الكلوي). قد يكون الألم شديدًا ويسبب عادةً الغثيان والإقياء. قد تكون البطن/الخاصرة مؤلمةً عند الجس. يكون المرضى عادةً مضطربين، ولا يجدون أية وضعية مريحة.
      •  بيلة دموية مع أو بدون "رمل" في البول.
      •  الحمى وعلامات التهاب الحويضة والكلية في حال تطور عدوى ثانوية (انظر التهاب الحويضة والكلية الحاد، الفصل 9).

    ملاحظة: في حال التوافر، يمكن لفحص الأمواج فوق الصوتية الكشف عن الحصيات ومَوَه الكلية.

    العلاج

    •  يجب تشجيع المريض على شرب السوائل.
    •  تطبيق مسكنات الألم تبعًا لشدة الألم (انظر الألم، الفصل 1).
    • في حالة الإصابة بعدوى ثانوية: العلاج بالمضادات الحيوية كما في التهاب الحويضة والكلية. تعتمد الفعالية على إخراج الحصيات.

    ملاحظة: تخرج معظم الحصيات بشكل تلقائي. في حال وجود علامات الخلل الوظيفي الكلوي الشديد أو عدوى ثانوية لا تتحسن بالعلاج بالمضادات الحيوية، يجب الأخذ بعين الاعتبار الإحالة للجراحة.