7.7 التحويل الخارجي

Select language:
Permalink
المحتويات

    إجراء من أجل تحويل:
    –المجيء المستعرض إلى مجيء طولي (رأسي أو مقعدي)؛
    أو
    – المجيء المقعدي إلى مجيء رأسي.

    1.7.7 الشروط

    – قرب تمام الحمل (37 أسبوع منذ أخر دورة شهرية).
    – قبل حدوث المخاض أو بمجرد بدء المخاض.
    – ارتخاء الرحم.
    – عدم وجود عوائق للولادة المهبلية.
    – الأغشية سليمة.

    نادرًا ما يكون التحويل الخارجي مصحوبًا بمضاعفات. مع ذلك، فقد تم الإبلاغ عن حدوث مضاعفات (انفصال المشيمة، تمزق ندوب الرحم ونزف الأم والجنين). لذا يجب إجراء هذه المناورة فقط في مرفق الرعاية التوليدية ورعاية حديثي الولادة الطارئة الشاملة (CEmONC).

    2.7.7 الموانع

    المطلقة

    – المشيمة المُنْزاحة أو أي عائق آخر للولادة المهبلية (ورم، ورم ليفي).
    – الحمل التوأمي (للتوأم الأول).

    النسبية

    – الضائقة الجنينية.
    – تأخر النمو داخل الرحم الشديد.
    – الخداج (الابتسار).
    – ندوب في الرحم.
    – عدوى فيروس العوز المناعي البشري HIV لم يتم علاجها

    ملاحظة: في حالات المجيء المستعرض عند عدم إمكانية الإحالة، من أجل مصلحة الأم يجب محاولة إجراء التحويل الخارجي للسماح بالولادة المهبلية، بدون الأخذ بعين الاعتبار الموانع النسبية.

    3.7.7 الطريقة

    – استلقاء المريضة على ظهرها، الساقان نصف منثنيين، المثانة فارغة.
    – القيام بالإجراء عندما يكون الرحم مرتخيًا.
    – أولًا، يتم دفع المقعدة أو الكتف، اللذين يكونا غالبًا متموضعان في الحوض (حركة رأسية)، ثم محاولة التدوير ببطء، ودائمًا في اتجاه انثناء الجنين: من ثم يتم إحضار الرأس أو المقعدة إلى مدخل الحوض عبر أقصر طريق ممكن (الأشكال 2.7).
    – يجب مراقبة نبض قلب الجنين بعد كل محاولة، والتوقف في حال التباطؤ. في معظم الحالات، يتحسن نبض قلب الجنين غير الطبيعي خلال 30 دقيقة.

    الأشكال 2.7 - تحويل المجيء المقعدي إلى مجيء رأسي

     

    تحويل المجيء المقعدي إلى مجيء رأسي تحويل المجيء المقعدي إلى مجيء رأسي