آخر تحديث: أكتوبر 2024
آلية التأثير العلاجية
- مضاد للاختلاج (مضاد للصرع)، مثبت للمزاج.
دواعي الاستعمال
- الصرع: النوبات التوترية الرمعية المتعممة والنوبات البؤرية (الجزئية)
- آلام الاعتلال العصبي (بمفرده أو بالمشاركة الدوائية مع أميتريبتيلين)
- الوقاية من نكس (رجعة) الاضطراب ثنائي القطب
الشكل الصيدلاني
- أقراص عيار 200 ملغ
- محلول فموي عيار 100 ملغ/5 مل، للتطبيق باستخدام أداة قياس (محقنة فموية، ملعقة قياس، أو كوب مُدَرَّج).
الجرعة
يتم البدء بجرعة منخفضة ثم زيادة الجرعة بشكل تدريجي تبعًا لاستجابة المريض وتحمل الدواء.
الصرع
- للأطفال بعمر شهر واحد إلى 11 سنة: يتم البدء بجرعة 5 ملغ/كغ مرة واحدة في اليوم أو 2.5 ملغ/كغ مرتين في اليوم؛ ويتم زيادة الجرعة اليومية بمقدار 2.5 - 5 ملغ/كغ كل 3-7 أيام، حتى 5 ملغ/كغ 2 أو 3 مرات في اليوم في حال الضرورة (الجرعة القصوى 20 ملغ/ كغ في اليوم).
- للأطفال بعمر 12 سنة فأكبر: يتم البدء بجرعة 100-200 ملغ مرة واحدة في اليوم أو 50-100 ملغ مرتين في اليوم؛ ويتم زيادة الجرعة اليومية بمقدار 100-200 ملغ كل أسبوع، حتى 200-400 ملغ 2 أو 3 مرات في اليوم في حال الضرورة (الجرعة القصوى 1800 ملغ في اليوم).
- للبالغين: يتم البدء بجرعة 100-200 ملغ مرة واحدة في اليوم أو 50-100 ملغ مرتين في اليوم؛ ويتم زيادة الجرعة اليومية بمقدار 100-200 ملغ كل أسبوع، حتى 400 ملغ 2 أو 3 مرات في اليوم في حال الضرورة (الجرعة القصوى 2 غ في اليوم).
آلام الاعتلال العصبي
- للبالغين: يتم البدء بجرعة 200 ملغ مرة واحدة في اليوم عند وقت النوم لمدة أسبوع واحد، ثم 200 ملغ مرتين في اليوم لمدة أسبوع، ثم 200 ملغ 3 مرات في اليوم.
الوقاية من نكس (رجعة) الاضطراب ثنائي القطب
- للبالغين: يتم البدء بجرعة 100 ملغ مرتين في اليوم؛ ثم زيادة الجرعة اليومية بمقدار 200 ملغ كل أسبوع، حتى 200 ملغ 2 أو 3 مرات في اليوم في حال الضرورة (الجرعة القصوى 1200 ملغ في اليوم).
مدة العلاج
- الصرع، الوقاية من نكس (رجعة) الاضطراب ثنائي القطب: طالما دعت الحاجة. يجب عدم إيقاف العلاج بشكل مفاجيء، حتى في حال التغيير إلى دواء آخر.
- آلام الاعتلال العصبي: يستمر العلاج لعدة أشهر بعد زوال الألم، ثم يتم محاولة إيقاف الدواء.
موانع الاستعمال، التأثيرات الجانبية، التحذيرات
- يجب عدم تطبيق الدواء لدى مرضى الإحصار الأذيني البطيني، سابقة لتثبيط نقي (نخاع) العظم.
- يجب تطبيق الدواء بحذر لدى مرضى الزرق، الاحتباس البولي، القصور الكبدي أو الكلوي، فشل القلب أو اضطرابات الدم لدى المرضى المسنين.
- يمكن أن يسبب:
- صداع، دوار؛ حالة تخليطية (هذيان) وهياج لدى المرضى المسنين، نعاس (يتم استخدامه بحذر عند القيادة أو تشغيل الآلات).
- اضطرابات هضمية وبصرية، عوز فيتامين د (يجب الأخذ بعين الاعتبار استخدام المكملات)، تخلخل العظم، وقلة الكريات البيض (غالبًا بشكل عابر)، وطفح.
-
بشكل نادر: اضطرابات دموية (ندرة المحببات، فقر الدم، تثبيط لنقي (نخاع) العظام)، تفاعلات فرط التحسس (بما في ذلك التفاعلات الجلدية الشديدة مثل متلازمة ستيفنز-جونسون، ومتلازمة لييل، ومتلازمة دريس (رد الفعل الدوائي مع كثرة الحمضات (اليوزينيات) والأعراض الجهازية))، التهاب البنكرياس، التهاب الكبد، اضطرابات في التوصيل القلبي. في هذه الحالات، يجب إيقاف العلاج. تتطلب الأعراض المبكرة مثل الحُمى والطفح وقرحات الفم والنزف عناية طبية فورية.
تعد تفاعلات فرط التحسس لكاربامازيبين أكثر شيوعًا لدى الأفراد من الصين وجنوب شرق آسيا.
-
في حال الإمكانية، يتم على الأقل إجراء عد دموي كامل و قياس إنزيمات الكبد ومستويات الصوديوم المصلية، عند البدء (المستويات القاعدية) ثم بشكل منتظم أثناء العلاج.
- يجب تجنب أو مراقبة المشاركة الدوائية مع:
- ريفامبيسين، مفلوكين (نقص تأثير كاربامازيبين)؛
- إريثرومايسين، إيزونيازيد، فلوكسيتين، أوميبرازول، مثبطات البروتياز، فلوكونازول، حمض الفالبرويك، إلخ (زيادة سمية كاربامازيبين).
- الأدوية التي تحتوي على الكحول، وعائلة البنزوديازيبينات، ومسكنات الألم الأفيونية، ومضادات الذهان، ومضادات الهيستامين من الجيل الأول (هيدروكسيزين، بروميثازين)، ومضادات الاكتئاب، ومضادات الاختلاج الأخرى، إلخ (زيادة التأثير المهديء).
- قد يقلل كاربامازيبين من تأثير العديد من الأدوية:
- ديازيبام، ميدازولام، مضادات التخثر الفموية، الكورتيكوستيرويدات، مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات، مضادات الذهان، مثبطات البروتياز، ريفامبيسين، إيتراكونازول، دوكسيسيكلين، ترامادول، إلخ. يجب تعديل الجرعة في حال الضرورة.
- الغرسات المانعة للحمل وموانع الحمل الفموية: يتم استخدام ميدروكسي بروجستيرون بالحقن أو لولب رحمي.
- يجب تجنب شرب الكحول أثناء فترة المعالجة (زيادة خطورة حدوث التأثيرات الجانبية).
- أثناء الحمل:
- الصرع والاضطراب ثنائي القطب: يجب تجنبه (خطورة حدوث تشوهات في الأنبوب العصبي، تشوهات وجهية وقلبية، مبال تحتاني).
- في حالة الحمل أثناء علاج الصرع، يُفضّل تطبيق دواء أكثر أمانًا (ليفيتيراسيتام). في حال كان كاربامازيبين هو الخيار الوحيد، يتم تقديم المشورة حول المخاطر بالنسبة للطفل؛ ويتم تطبيق أقل جرعة فعالة.
- يتم تطبيق جرعة عالية من حمض الفوليك (5 ملغ في اليوم) خلال الثلث الأول من الحمل. يجب البدء بأقرب وقت ممكن، بما في ذلك خلال فترة ما قبل الحمل في حالة التخطيط للحمل.
- قد ينخفض تركيز كاربامازيبين في البلازما أثناء الحمل. يجب مراقبة الاستجابة السريرية؛ وزيادة الجرعة في حال الضرورة ثم استئناف الجرعة المعتادة بعد الولادة. يجب مراقبة الطفل لعدة أيام (خطورة حدوث أعراض الامتناع (الانسحاب)).
- آلام الاعتلال العصبي: لا يُنصح باستخدامه.
- الصرع والاضطراب ثنائي القطب: يجب تجنبه (خطورة حدوث تشوهات في الأنبوب العصبي، تشوهات وجهية وقلبية، مبال تحتاني).
- أثناء الإرضاع: يجب تطبيقه بحذر (يتم إفرازه في لبن الثدي)؛ يتم تقليل الجرعة في حال زيادتها أثناء الحمل ومراقبة الطفل (خطورة حدوث نعاس، والإطعام (التغذية) غير الجيد، وقصور كبدي عابر).
ملاحظات
- لا يوصى باستخدام كاربامازيبين في النوبات الرمعية العضلية والنوبات الونائية ونوبات الغيبة (خطورة حدوث تدهور للأعراض).