آخر تحديث: أكتوبر 2024
آلية التأثير العلاجية
- مضاد للاختلاج (مضاد للصرع)، ومهدئ
دواعي الاستعمال
- الصرع: النوبات التوترية الرمعية المتعممة، والنوبات البؤرية (الجزئية)
الشكل الصيدلاني
- أقراص عيار 60 ملغ.
الجرعة
يتم البدء بجرعة منخفضة ثم زيادة الجرعة بشكل تدريجي تبعًا لاستجابة المريض وتحمل الدواء.
- للأطفال بعمر شهر واحد إلى 11 سنة: يتم البدء بجرعة 2-3 ملغ/كغ مرة واحدة في اليوم عند وقت النوم أو 1 - 1.5 ملغ/كغ مرتين في اليوم لمدة أسبوعين؛ ويتم زيادة الجرعة اليومية بمقدار 1-2 ملغ/كغ كل أسبوع، حتى 2-6 ملغ/كغ مرة واحدة في اليوم في حال الضرورة.
- للأطفال بعمر 12 سنة فأكبر وللبالغين: يتم البدء بجرعة 1 ملغ/كغ (الجرعة القصوى 60 ملغ) مرة واحدة في اليوم عند وقت النوم لمدة أسبوعين؛ ويتم زيادة الجرعة اليومية بمقدار 15-30 ملغ كل أسبوع، حتى 3 ملغ/كغ مرة واحدة في اليوم في حال الضرورة (الجرعة القصوى 180 ملغ في اليوم).
مدة العلاج
- طالما دعت الحاجة. يجب عدم إيقاف العلاج بشكل مفاجيء، حتى في حال التغيير إلى مضاد للاختلاج آخر.
موانع الاستعمال، التأثيرات الجانبية، التحذيرات
- يجب عدم تطبيق الدواء لدى المرضى الذين يعانون من قصور شديد في الوظائف التنفسية أو الكلوية أو الكبدية (خطورة حدوث تراكم الدواء).
- يجب تطبيق الدواء بحذر لدى الأطفال والمرضى المسنين والمرضى الذين يعانون من قصور طفيف إلى متوسط الشدة في الوظائف التنفسية أو الكلوية أو الكبدية.
- يمكن أن يسبب:
- نعاس (يتم استخدامه بحذر عند القيادة أو تشغيل الآلات)، دوار، صداع، اضطرابات سلوكية؛
- خمود تنفسي، نقص ضغط الدم؛
- عوز فيتامين د (يجب الأخذ بعين الاعتبار استخدام المكملات)، تخلخل العظم، اضطرابات دموية، اضطرابات هضمية؛
- بشكل نادر: تفاعلات فرط التحسس (بما في ذلك التفاعلات الجلدية الشديدة مثل متلازمة ستيفنز-جونسون، ومتلازمة لييل، ومتلازمة دريس (رد الفعل الدوائي مع كثرة الحمضات (اليوزينيات) والأعراض الجهازية)). في هذه الحالات، يجب إيقاف العلاج. تتطلب الأعراض المبكرة مثل الحُمى والطفح وقرحات الفم والنزف عناية طبية فورية.
- يجب تجنب أو مراقبة المشاركة الدوائية مع:
-
مفلوكين (نقص تأثير فينوباربيتال)؛
-
الأدوية التي تحتوي على الكحول، عائلة البنزوديازيبينات، مسكنات الألم الأفيونية، مضادات الذهان، مضادات الهيستامين من الجيل الأول (هيدروكسيزين، بروميثازين)، مضادات الاكتئاب، مضادات الاختلاج الأخرى، إلخ (زيادة التأثير المهديء).
-
-
يتم استخدامه بحذر شديد مع عائلة البنزوديازيبينات ومسكنات الألم الأفيونية (زيادة خطورة حدوث خمود تنفسي).
- قد يقلل فينوباربيتال من تأثير العديد من الأدوية:
- ديازيبام، ميدازولام، الأدوية المضادة للميكروبات، بعض الأدوية المضادة للفيروسات القهقرية، الكورتيكوستيرويدات، مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات، إيتراكونازول، مضادات الفيروسات ذات المفعول المباشر لعلاج فيروس التهاب الكبد ج المزمن، وارفارين، إلخ. يجب تعديل الجرعة في حال الضرورة.
- الغرسات المانعة للحمل وموانع الحمل الفموية: يتم استخدام ميدروكسي بروجستيرون بالحقن أو لولب رحمي.
- يجب تجنب شرب الكحول أثناء فترة المعالجة (زيادة خطورة حدوث التأثيرات الجانبية).
- أثناء الحمل: يجب تجنبه (خطورة حدوث تشوهات وجهية وقلبية، مبال تحتاني، صغر حجم الجنين بالنسبة للعمر الحملي).
-
في حالة الحمل أثناء العلاج، يُفضّل تطبيق دواء أكثر أمانًا (ليفيتيراسيتام). في حال كان فينوباربيتال هو الخيار الوحيد، يتم تقديم المشورة حول المخاطر بالنسبة للطفل؛ ويتم تطبيق أقل جرعة فعالة.
-
يتم تطبيق جرعة عالية من حمض الفوليك (5 ملغ في اليوم) خلال الثلث الأول من الحمل. يجب البدء بأقرب وقت ممكن، بما في ذلك خلال فترة ما قبل الحمل في حالة التخطيط للحمل.
-
قد تنخفض تركيزات فينوباربيتال في البلازما أثناء الحمل. يجب مراقبة الاستجابة السريرية. وزيادة الجرعة في حال الضرورة ثم استئناف الجرعة المعتادة بعد الولادة. يجب مراقبة الطفل لعدة أيام (خطورة حدوث تراكم الدواء ونعاس أو أعراض الامتناع (الانسحاب)).
-
- أثناء الإرضاع: يجب تطبيقه بحذر (يتم إفرازه في لبن الثدي)؛ يتم تقليل الجرعة في حال زيادتها أثناء الحمل ومراقبة الطفل (خطورة حدوث نعاس، نُوام، الإطعام (التغذية) غير الجيد).
ملاحظات
- يخضع فينوباربيتال إلى المراقبة الدولية: قم باتباع التوجيهات الوطنية.
- لا يوصى باستخدام فينوباربيتال لعلاج نوبات الغيبة (خطورة حدوث تدهور الأعراض).
- تستقر التركيزات المصلية بعد 2-3 أسابيع. يتم أخذ الحذر: خطورة حدوث تراكم.
- يتوفر أيضا أقراص عيار 15 ملغ، و30 ملغ.